“GO FOR NO” وعالم التسويق الشبكي في الجزائر

14 / 1 / 2018 0 أحداث

الأحداث منجنيق النجاح،فكلما كانت الأحداث احترافية ، والأهداف ثابتة ،  كانت النتائج بارزة والغايات محققة “GO FOR NO”الحدث التدريبي الاحترافي الثالث لشركائنا (فريق kaizen )في التسويق الشبكي في الجزائر والذي أقيم في 23/12/2017في العاصمة الجزائرية  في “Mercure hotel”، حيث تضمن برنامجا تدريبيا وفق فترتين زمنيتين ، على يد أفضل قادة شركة فينكس الذهبية في الجزائر  .

الفترة الصباحية:

ـ تدريب البريزنتر ماسي حول الأخطاء (32) في التسويق الشبكي.

ـ  البريزنتر ناجية حول آخر الإحصائيات في التسويق الشبكي.

ـ  تدريب الإنسرفيس الطيب حول القتلة الثلاث في النتوورك .

الفترة المسائية :

الإنسرفيس الطيب تدريب Go For NO على ثلاثة مستويات :

ـ المستوى الأول :النموذج الخاطئ.

ـ المستوى الثاني : النموذج  الصحيح .

ـ  المستوى الثالث: الثروة في المتابعة .

ثم انتهت الفقرة بتمرين  اللعبة التدريبية = المربعات

 

 تدريب  ال why في التسويق الشبكي :

بعده إتمام تدريب المستويات الثلاثة السابقة  انتُقل للتدريب بالمستوى الرابع  والذي هو  ال why للعمل في صناعة التسويق الشبكي والبيع المباشر ؛إذ يعتبر العمل في هذه الصناعة من أهم الأعمال التي تحتاج إلى تحفيز ذاتي ومتابعة مستمرة .

لمزيد من التفاصيل والصور زوروا صفحة الشركة على الفايسبوكphoenix4marketing

الرؤيا والعقلية لعام 2018:

عُرض في نهاية التدريب الرسالة التدريبية ل MD الفينكس السوبر كوتش عمار حسن قائد المنظمة التدريبية  BAMBOO والتي تحدثت عن الرؤيا و العقلية لعام 2018 في صناعة التسويق الشبكي والبيع المباشر ، فقدمت خطة موجزة ،دقيقة ، موجهة لكل شركاء شركة p4m حول العالم ، ولكل العاملين في هذه الصناعة أيضا .

تابعوا هذا الفيديو القصير عن الحدث التدريبي الاحترافي لفريق كايزن  في الجزائر :

التسويق الشبكي صناعة تثبت نفسها :

صناعة التسويق الشبكي من الصناعات التي تثبت نفسها بشكل دائم ، وهي الأقوى والأجدر في سوق الأعمال ، إنها أداة تستطيع امتلاكها والتقدم بها نحو تحقيق أكبر نسبة من  أهدافك في هذه الحياة ، فتصبح أحلامك واقعية استناداً إلى جهدك ومتابعتك وتطورك الدائم في هذا المجال .

 

شركة فينكس الذهبية تهنئ شركائها في فريق الكايزن في الجزائر بنجاج حدثهم التدريبي Go For NO وتتمنى لهم ولكل شركائها حول العالم صعودا مميزاً نحو القمة التي يستحقون .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *